قصص نيك جارتي الفلاحه بعد ما ضبطها بتتناك وسط الزرع

قصص نيك جارتي الفلاحه بعد ما ضبطها بتتناك وسط الزرع

قصص نيك جارتي الفلاحة التى ضبطها تتناك من احد الفلاحين وسط الزرع

كان الراجل فاشخها على الارض وعمال ينيك فيها وهى خاضعة ومستمتعه

الى ان وصلت انا وضبطهم مع بعض ومن ساعتها وهى مكسوره عينها

قدامى وسوف احكى لكم قصتى مع جارتى الفلاحة التى ستدخل موسوعة

القصص الحقيقية مثل قصص سكس جارتى التى نقراءها ولكنها هنا قصة

حقيقية فان قصة نيك جارتى ممتعه للغاية حيث انها واحدة من ضمن مجموعة

قصص نيك جارتى بكل ما تحتويه من شهوه واثارة ومتعة للقاريء واليكم الان

سرد قصص كس جارتى الشهوانى الذي يتناك فى اى مكان حيث ضبط جارتى

تتناك من عشيقها وسط الاراضى الزراعية والان سوف اجبرها انا على نيكتها

وتجسيد قصة فشخ جارتى التى تزيد فى الاثارة عن قصص فشخ جارتى فى

المدينة او بلاد الارياف فهى شرموطة خام لا تعلم غير ان تشلح الكلوت

وتنام على الارض وتفشخ كسها وتتناك ولكننى سوف اجعل جارتى الفلاحة

تتناك بكل الاوضاع لتصبح منحرفة نيك وتكون بذلبك قصة من قصص

سكس جارتى …

فبعدما ضبطها وهى تتناك من فحلها الفلاح بين الزرع اصبحت مكسورة نفسها

امامى وكلما رايتها بالشارع اغازل فيها بكل العبارات الجنسيه حيث كنت اقول لها

نفسي انيكك زي الفلاح وارتاح ، نفسي انيكك على الارض واهتك العرض

وهى تنظر لى بخجل وانكسار الى اننى لن استطيع الصبر على شهوتى ورغبتى

فى فشخ كس جارتى المربربه صاحبة الطيظ الجامده المربربه فهى مزة بلدى

مربربه زات فخاذ زي القشطه وكس تخين زات شفرات كبيره وقررت ان لا انتظر

وبمجرد خروج زوجها لارضه دخلت بيتها وقولت لها انا عايزك فقالت لى حاضر

بس العيال ممكن يشوفونا ارجوك امشي وانا هاخليك تعملى كل اللى انت نفسك

فيه فقولتلها ماشي يا مكنة يا هايجة يا شرموطه الفلاحين ولكن امتى هانيك كسك

قالت زوجى سوف يتاخر فى تروية الارض وانت تعال بعد ما يمشي فى المغربيه

فقولتلها مغربيه وهاتكون الصباحية يا شرموطة الفلاحين وقصتها ساكتبها بعد

ما ان افشخ كسك الممحون يا نتايه ساخنه مولعه وهاتكون باسم قصص نيك جارتي .

فشخ كس نتاية الفلاحين فوق سريريها وتزوقى لشهد كسها المربرب

ذهبت اليها بعدما خرج زوجها ليروي الارض وانا اروي زبري من عسل كسها

واولادها ارسلتهم لبيت عمهم ليلعبون هناك حتى تنتهى هى من نياكتها تلك العاهرة

فاخذتها فوق سرير زوجها وشلحت لى السروال والقميص والجلبيه البلدى وفضلت

انيك فى كسها المشعر بكثافة وهى تتأوه وتقول اه يانا يا كسي نيكنى اكتر يا دكري

عايزة اتناك منك على طول انا هيجانه وتعبانه وجوزي مابيعرفش ينيك وبقي بارد

نيكنى قوى قوى كسي ملهلب على الاخر انا بحب النيك نيك كمان يلا ودخل زبك للخر

فهجت اكتر عليها ونيمتها على بطنها وركبت فوق طياظها الطريه المربربه وفضلت

اطلع وانزل فوق طيظها وانا حاشر زبى بين فخاذها ثم دخلته فى طيظها الواسعة جدا

حتى قذفت لبن زبى كله جوا خرم طيظها .

وفجاءة وجوزها جا من الغيط فاستخبيت فى الدولاب وقالها انت دايما كدة عريانه

فقالتله نيكنى انا تعبانه فقالها واجبلك منين هديتى حيلى وزبى مابقاش بيقف زى

الاول لمى نفسك يا ولية حيلى مهدود طول اليوم فى الغيط سبينى انام ، وتركها ونام

نوم عميق وانا قررت ان انام معها بل انيكها وزوجها بجوارها لازلالها اكثر واكثر

وشعوري بالمتعة الجنسيه والاثارة المتعة اكثر واكثر .

نياكتى كس جارتى القحبة وزوجها الخول نائماً بجوارها وفوق سريريه

لقد نام زوجها الخول ولكن شهوتى لم تنام وقضيبى منتصبا على زوجته

وانا فى قمة الاثارة والمتعه كلما انظر لزوجها وهو بجوارها وانا انيك

كسها بقسوه وهى تكتم انفاسها وشهوتها خوفا من ان يسمعها زوجها

وينفضح امرها ونكتها بكل الاوضاع بل جعلتها تضع راسها فوق صدر

زوجها البارد المخنث وفضلت انيكها فى خرم طيظها المشعر حيث ان

شعرة كسها وطيزها تستفذ شهوتى ولن اتركها قبل ان تاتى بشهوتها العديد

من المرات وهكذا نكت جارتى الفلاحة بجوار زوجها المعرص .

وتوالت الاحداث ومرض زوجها ولن يستطيع رعاية ارضه مما جعلها

تذهب هى وتباشر ما تقدر عليه فتدخلت انا بحكم اننى جاره وقولت له

الجيران لبعضها ماتقلقش انا هراعى ارضك لحد ما تستعيد صحتك

فكنت ازرع له الارض وارويها واجمع محصولها وفى المقابل كنت

انيك زوجته الشرموطه التى اصبحت لا تتناك من غيري ولا حتى من

زوجها المريض فكنت اذهب اليه كل ليلة لاحكى له تفاصيل ما يحدث

من عمل فى ارضه وكنت وانا ذاهب من المنزل افرش لزوجته واتحرش

بطيزها المربربه وارضع بزازها الكبيره قبل رحيلى من منزله وهى فى

شدة متعتها بنيكتها من دكرا عوض حرمانها من زوجها المريض الذي

لن يلمس كسها من فترة طويلة ولكننى لن اخذ راحتى الجنسيه بعد ما

التزم زوجها بالفراش فى البيت فقررت ان انيك زوجة جاري وعشيقتى

الشرموطه بين الزرع وفى احضان ارض زوجها المريض .

رغبة شهوتى فى نيك جارتى الفلاحة بين الزرع وفوق ارض زوجها

جئت فى احد المرات وطرحت على زوجها ان تاتى زوجته بالماء والغداء

لى وللعمال اللذين فى الارض وان ذلك سيجعل همتى وعزمى انا والعمالل

قويه مما سيجعل الارض تاتى باكثر محاصيلها ، ووافق زوجها المريض

ان تاتى زوجتى بالعتاد والمؤن لى وللعمال الذين كلما جاؤا كنت اعطى لهم

انصراف من العمل بالارض وفى العشه التى نستريح فيها فى ظلها من حرارة

الشمس كنت انيك زوجة جاري بكل الاوضاع فى الخلاء فى الهواء الطلق

وفكنت اركبها وانيكها فى كسها الذي لا يشبع من النياكه الذي بدأت تنظفه

وتنتف شعرتها واصبح كسها ابيض شفاف مما ازاد شهوتى واثارتى وجعلنى

اضاعف من نياكتها حتى توفى زوجها واصبحت انا مالك لمحاصيل القمح

بل مالكا لزوجته التى اصبحت عاهرتى وشرموطتى المفضلة التى اصبحت

الوقاحة والبجاحة تسير فى دمها حيث انها تاتى لى فى المنزل وتقولى

نيكنى هيجانه وتعبانه وكسي مولع فتاخذ الملطف لكسها وتذهب لمنزلها

وكانت تاتى الى الارض بدون كلوت وطول اليوم تفشخ فخاذها وتلعب بكسها

علنا مما جعل سمعتها تتوسخ وتفضح لاهل قريتها من عمال وغيرهم مما

جعلنى اترك هذه الغنيمة واتنازل عن محاصيلها واصبحت انيكها مثل اى زبون

حيث اصبحت تتناك مقابل المال لانها اهتمت بممارسة النيك من اهل القريه

وتركت ارض لتصبح بوراً بدلا من ان تراعيها كما كانت لا تراعى زوجها

فى مرضه وتدعنى انيك كسها وخرم طيظها الذى لا يشبع من حليب الزب

كالارض الصحراويه التى ستظل عطشانه رغم سقوط الامطار .